ضى
طفولته في حي الجمالية حيث ولد،
ثم انتقل إلى العباسية والحسين
والغورية، وهي أحياء القاهرة القديمة التي أثارت اهتمامه في أعماله
الأدبية وفي حايته الخاصة.
حصل
على إجازة في الفلسفة عام 1934 وأثناء إعداده لرسالة الماجستير " وقع
فريسة لصراع حاد" بين متابعة دراسة الفلسفة وميله إلى الأدب الذي نمى
في السنوات الأخيرة لتخصصه بعد قراءة العقاد وطه حسين.
تقلد
منذ عام 1959حتى إحالته على المعاش عام 1971 عدة مناصب حيث عمل مديراً
للرقابة على المصنفات الفنية ثم مديراً لمؤسسة دعم السينما ورئيساً
لمجلس إدارتها ثم رئيساً لمؤسسة السينما ثم مستشاراً لوزير الثقافة
لشئون السينما.