يعد مكسيم غوركي مؤسس ما
سمي في يوم ما بالواقعية الاشتراكية. حيث ظهرت نتاجاته ما يمكن اعتباره
بفترة التقاطع بين القرنين التاسع عشر والعشرين. وهو ولد لأب كان يمتهن
النجارة، وقد عكس غوركي في أعماله المسرحية، مراحل ماقبل الثورة الروسية
وسنوات الثورة وما تبعها.
كان أبوه يعمل مُنَجِدا للملك لويس الثالث عشر،
امتهن "موليير" حرفة أبيه في بداية أمره، ثم أدخله أبوه ليتعلم ويتتلمذ
على يد رهبان الطائفة اليسوعية في كلية كليرمون (Clermont)، وكانت هذه
مرحلة مهمة في تكوين شخصيته، فقد تلقى فيها مبادئ العلوم الأساسية
والفلسفة، كما تعلم اللغة اللاتينية فقرأ عن طريقها الأعمال المسرحية التي
تم نشرها في وقته، تابع بعدها دراسات في الحقوق قبل يقرر التفرغ للمسرح
ولد فى 11-6-1945 ، اسمه الحقيقي ، عبد المعطي محمد
الموجي
اشتهر في أدوار الكوميديا ، وأيضًا في تخرج من المعهد العالى للخدمة
الاجتماعية، وبدأ حياته الفنية عندما أسند إليه المخرج محمد سالم والفنان
جورج سيدهم دورًا هامًّا في مسرحية "فندق الأشغال الشاقة" عام 1969،من
أهم المسلسلات
المقالات والمواد المنشورة فى الموقع لاتعبر بالضرورة عن راى موقع " مسرحى " ولكنها تعبر عن راى صاحبها علما بان كل الكتب ومواد الفيدو والاذاعة هى من اهداء رواد الموقع وليس للموقع ادنى مسؤلية عنها